ذات صلة

جمع

إسرائيل ولبنان اتفقا على شروط لإنهاء الصراع.. والإعلان خلال ساعات

رغم استمرار الغارات الإسرائيلية على عدة مناطق في لبنان،...

روسيا تجند مرتزقة يمنيين بمساعدة الحوثيين للقتال في أوكرانيا.. ما التفاصيل؟

جندت القوات المسلحة الروسية مئات الرجال اليمنيين للقتال في...

خيانة تحت ستار القضية.. فضائح إخوانية في تركيا تخدم إسرائيل

في السن الأخيرة، تفاقمت فضائح جماعة الإخوان الإرهابية في...

الحكومة الإسرائيلية تقرر مقاطعة صحيفة عبرية لهذه الأسباب

وافقت الحكومة الإسرائيلية، السبت، بالإجماع على مقاطعة صحيفة "هآرتس"...

اشتباكات متصاعدة بين القوات الأميركية وفصائل عراقية.. ما الجديد؟

منذ عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر وتشهد منطقة الشرق الأوسط تصعيداً كبيرا ضد إسرائيل والولايات المتحدة، بشكل خاص من الفصائل العراقية المدعومة من إيران والفصائل الإيرانية داخل الأراضي السورية، وهو ما أدى إلى تصاعُد كبير في الأحداث.
ومؤخراً شهد التصعيد سلسلتين من الضربات الأميركية في العراق ضد مسلحين تدعمهم إيران، في أول رد فعل أميركي معلن في العراق على عشرات الهجمات الأخيرة ضد القوات المرابطة في العراق.
وكانت الولايات المتحدة الأميركية مترددة في الرد في العراق بسبب الوضع السياسي الدقيق هناك، خاصة أنها لا تريد فتح جبهات أخرى بجانب جبهة حركة حماس داخل قطاع غزة والتي تريد الولايات المتحدة إنهاء الصراع هناك قُبيل الانتخابات الأميركية 2024.
وقال الجيش الأميركي في بيان: إن الهجوم الذي وقع مساء الثلاثاء استهدف منشأتين في العراق، وجاء في البيان أن الهجمات جاءت ردا مباشرا على الهجمات ضد القوات الأميركية والتحالف الإيراني والجماعات المدعومة من إيران.
وقال مسؤول دفاعي أميركي: إن الغارة التي شنتها الطائرات الحربية استهدفت ودمرت مركز عمليات كتائب حزب الله وعقدة القيادة والسيطرة لكتائب حزب الله بالقرب من الأنبار وجرف الصقر جنوبي بغداد، وميليشيا كتائب حزب الله في العراق هي فصيل مسلح قوي له علاقات وثيقة مع إيران، وقال المسؤول إن أعضاء كتائب حزب الله كانوا حاضرين، لكن تقييم الضحايا مستمر.
وقال مسؤولون أميركيون: إنه قبل حوالي 24 ساعة، تعرضت القوات الأميركية لهجوم في قاعدة جوية غربي بغداد، وردت طائرة تابعة للجيش الأميركي من طراز AC-130 دفاعًا عن النفس، مما أسفر عن مقتل العديد من المسلحين المدعومين من إيران.
قال مسؤولان أميركيان: إن قاعدة عين الأسد الجوية تعرضت لهجوم بصاروخ باليستي قصير المدى تسبب في إصابة ثمانية أشخاص وأضرار طفيفة في البنية التحتية.

واقتصر رد الولايات المتحدة حتى الآن -على الهجمات الـ 66 ضد قواتها في العراق وسوريا المجاورة، والتي أعلنت جماعات الميليشيات العراقية المتحالفة مع إيران مسؤوليتها عنها- على ثلاث مجموعات منفصلة من الضربات في سوريا.

spot_img