ذات صلة

جمع

رئيس الأركان الإسرائيلي: قريبًا نبدأ مرحلة ثانية من “عربات جدعون” في غزة

أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، أن...

أكاذيب سلطة بورتسودان.. سجل حافل من التضليل الإعلامي بين إنكار الحقائق وتصدير الأزمات

أحدثت ادعاءات الجيش السوداني بشأن تدمير طائرة إماراتية في...

مأرب على صفيح ساخن.. إلى أين تقود فضائح المخابرات الإخوانية؟

أحدثت شهادة سلطان نبيل قاسم، أحد ضحايا الانتهاكات على...

هل ينجح إخوان سوريا في العودة إلى المشهد عبر بوابة المعارضة؟

أثار البيان الأول لجماعة الإخوان الإرهابية في سوريا، بعد...

مفاجأة بشأن عملية اجتياح رفح الفلسطينية.. مصدر إسرائيلي يكشف الأهداف

بعد التهديد الذي استمر لأسابيع والأزمات والمخاوف الدولية التي أثيرت خلال الساعات الماضية، إثر الاجتياح الإسرائيلي لمعبر رفح الفلسطيني، كشف مصدر بتل أبيب أن العملية محدودة وتهدف الضعط على حركة حماس.

وأفادت قناة “أي 24 نيوز” نقلا عن مصدر إسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تأكيده أن العملية العسكرية في رفح محدودة للغاية وتهدف إلى الضغط على حماس للقبول باتفاق الهدنة.

وقال مسؤول إسرائيلي رفيع: إن وفدًا إسرائيليًا سيسافر إلى مصر في الساعات المقبلة لتقييم مدى إمكانية تغيير حركة حماس لموقفها بخصوص مقترح وقف إطلاق النار.

وأضاف لرويترز: “الوفد مكون من مبعوثين متسوى المستوى، وإذا تم التوصل إلى اتفاق حقيقي في المستقبل القريب، سيترأس كبار المسؤولين الوفد”، موضحًا أن العرض الراهن من حماس غير مقبول بالنسبة لإسرائيل.

فيما قال متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية: إن السبيل لإنهاء الصراع هو إلقاء الحركة أسلحتها وإعادة الرهائن.

وقرر مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي، مساء الاثنين، بالإجماع، مواصلة العملية العسكرية في رفح، وذلك بعد إعلان حماس قبولها للمقترح المصري القطري للهدنة.

وذكر المجلس – في بيان-: “قرر مجلس الوزراء الحربي بالإجماع أن تواصل إسرائيل عمليتها في رفح من أجل ممارسة الضغط العسكري على حماس لتعزيز إطلاق سراح الرهائن لدينا وتحقيق الأهداف الأخرى للحرب”.

وتابع: “رغم أن اقتراح حماس بعيد كل البعد عن متطلبات إسرائيل الضرورية، فإن إسرائيل سوف ترسل وفداً من الوسطاء لاستنفاد إمكانية التوصل إلى اتفاق في ظل شروط مقبولة لإسرائيل”.

فيما أعلنت حركة حماس، الاثنين، موافقتها على المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب بيان من الحركة.