ذات صلة

جمع

معاناة كبرى.. بـ”الأسماء” أبرز قادة حزب الله المستهدفين خلال أشهر

في ظل تصاعد التوترات والحرب المستمرة بين حزب الله...

هل يهدف السنوار لإشعال الحرب بين إسرائيل وحزب الله لتوحيد ساحات القتال؟

بعد الإعلان عن صفقة الخروج الآمن المقترحة من إسرائيل،...

من هو إبراهيم عقيل القيادي في حزب الله الذي استهدفته إسرائيل؟

في هجمة جديدة غير متوقعة، شن الجيش الإسرائيلي غارة...

هل تُراقب مواقع التواصل الاجتماعي المستخدمين؟.. تقرير أمريكي يكشف مفاجأة

يتساءل جميع مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي باستمرار عمّا إذا...

ماليزيا.. اعتقال رئيس وقادة شركة إسلامية.. والسبب: “اعتداءات وانتهاكات جنسية”

اعتقلت الشرطة الماليزية، اليوم الخميس، رئيس مجلس إدارة وكبار...

“تايمز البريطانية” تكشف تفاصيل الاستقالة الجماعية لموظفي “الإغاثة القطرية”

ما زال النظام القطري يمول الإرهاب تحت ستار خيري هروبا من شبهات دعم الإرهاب التي تلاحقه، وتعتبر هيئة الإغاثة الإسلامية أحد أذرعه الخيرية التي يستحدمها كأداة لتمرير التمويل القطري للجامعات الإرهابية في أوروبا وفقا لتقرير صدر عام 2016 عن وكالة الطوارئ المدنية السويدية حول أنشطة المنظمة القطرية وعلاقتها المشبوهة بجماعة الإخوان الإرهابية، ومؤخرا كشفت صحيفة “التايمز” البريطانية، أن قيادة أكبر جمعية خيرية إسلامية في بريطانيا، هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية (IRW)، سوف تستقيل بشكل جماعي، بعد أن كشفت “التايمز” أنها استبدلت أمينها العام السابق، الذي اتهم بنشر التطرف والكراهية، برجل وصف الإرهابيين بأنهم “أبطال”.

وقالت الصحيفة في تقريرها الأخير: “مرت أربعة أسابيع فقط منذ أن قدم مدير أكبر مؤسسة خيرية إسلامية في بريطانيا استقالته بعد أن كشفت صحيفة التايمز أنه كتب عدة منشورات متطرفة باللغة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي. الآن يستعد مجلس أمناء هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية للاستقالة بشكل جماعي بعد أن تبين أن المدير الجديد لديه تاريخ مشابه من خطاب الكراهية”، كما شاركت منظمة الإغاثة الإسلامية في تأسيس اتحاد الخير، وقد تم تصنيف اتحاد الخير من قبل حكومة الولايات المتحدة على أنه “منظمة تعمل على تحويل الأموال إلى التنظيمات الإرهابية”.

ووفقا لوثائق رسمية فقد بلغ إجمالي دخل هيئة الإغاثة الإسلامية 127.9 مليون جنيه إسترليني في عام 2018، فيما قدمت مؤسسة قطر الخيرية، أكثر من مليون جنيه إسترليني للهيئة المحاصرة باتهامات تتعلق بدعم الإرهاب، وأعلن بنك إتش إس بي سي في بريطانيا أنه أنهى جميع الروابط مع هيئة الإغاثة، “وسط مخاوف من أن الأموال المقدمة للمساعدة قد ينتهي بها الأمر مع الجماعات الإرهابية في الخارج”، بينما كشفت الصحيفة أن هيثم رحمة، مسؤول الإخوان وعضو في الإغاثة الإسلامية السويدية، متورط في دعم الميليشيات المرتبطة بالإخوان في الصراع السوري، من خلال الضغط لصالح الإخوان في أوروبا وشراء السلاح لجماعة الإخوان في سوريا.

spot_img